الزواج المبكر Can Be Fun For Anyone

الزواج المبكر Can Be Fun For Anyone

Blog Article

الزواج المبكر قد يكون عاصما للأبناء من الوقوع ضحية لأمراض اجتماعية عديدة  كالبغاء والإدمان على المشروبات الكحولية والجرائم على اختلاف  أنواعها.

تعرّض القاصر لضغوط تؤدي إلى أمراض نفسية مثل؛ الهستيريا، والفصام، والاكتئاب، والقلق.

عزوف الشباب عن الزواج بسبب بعض الأعراف التي تحمله ما لا يطيق

يُعتبر الزواج المبكر قضية جدلية تتقاطع فيها الجوانب الاجتماعية والثقافية والقانونية، وله تأثيرات عميقة على الأفراد والمجتمعات. تهدف هذه المقالة إلى تسليط الضوء على أسباب هذه الظاهرة وآثارها المختلفة، بالإضافة إلى استعراض الجهود القانونية المبذولة للحد منها.

والزواج في كل الشرائع السماوية طريقة لإشباع الغرائز الطبيعية، به يهدا الإنسان من اضطراب حياته، وبه تسكن نفسه عن الصراع، وتطمئن عاطفته الى ما أحل الله وتسود المحبة وتعم الرحمة.

ضمان الوصول إلى المعلومات هو العلاج الأمثل لمكافحة المعلومات المضللة

انخفاض المستوى التعليمي: حيث إن الزواج المبكر يحول دون مواصلة الفتاة تعليمها، إذ ترفض الكثير من المجتمعات فكرة ذهاب فتاة متزوجة إلى المدرسة، وقد يرفض الزوج ذلك، بالإضافة إلى أن أداء متطلبات الحياة الزوجية، أو حدوث الحمل يشكل عائقاً إضافياً يحول دون مواصلتها تعليمها.

ويعرف البلوغ باسم “عملية التغيرات الجسدية التي من خلالها ينضج جسم الطفل إلى هيئة الكبار قادرة على التكاثر الجنسي لتمكين التخصيب”. وبعبارة أخرى، ينبغي علي الرجل ان لا يتمم الزواج مع عروسه الشابه حتى أنها جسديا قادرة على تحمل الجماع (وقادرة على الحمل).

انعدام الأمن: نتيجة الأزمات الناجمة عن الصراع نور الإمارات والعنف والحروب، بالإضافة إلى التغير المناخي، وتفشي الأمراض، والجوع، والفقر، حيث تزيد من الدوافع لزواج القاصرات، وتعتبر العائلات أن تزويج القاصرات سيحميهن من التعرض لهذه الظروف.

الأعراف الثقافية والدينية: الزواج المبكر جزء من تقاليد وعادات بعض المجتمعات التي تشجع على الزواج في سن مبكرة كنوع من الالتزام بالدين أو التقاليد.

كما أنّ هذه الأسر تعتبر زواج ابنة لديهم يُقلّل من نفقات الأسرة مع الاطمئنان إلى أنّها ستحصل على الطعام، والملبس، والتعليم المناسب بعد زواجها، أمّا في بعض الدول التي يقع فيها مهر الزواج على عاتق ذوي الزوجة فتميل أسرتها لتزويجها في سن مُبكّر، حيث تدفع أموالاً أقل إذا كانت العروس شابةً غير متعلمة.[٢][٥]

الشعور بانعدام الأمن الأجتماعي يعد سبب من اسباب زواج الأطفال في جميع أنحاء العالم، على سبيل المثال في نيبال يخشى الإباء الوصمة الاجتماعية المحتملة إذا بقيت البنات البالغات في المنزل، ويكون الخوف من حدوث أي جريمة لها مثل الاغتصاب وهو أمر لا يمكن ان يشكل صدمة فقط على عائلة الفتاة ولكنه قد يؤدي الي قبول الفتاة بشخص اقل إذا أصبحت ضحية لجريمة أغتصاب.

وفي نور الامارات بعض الدول يكون هناك صلاحية قانونية للزواج الديني، ويمتنع نفس الأمر عن الآخرين.

تُبذل جهود لزيادة توثيق الزواج لضمان حماية الحقوق القانونية للأزواج.